"صالون الأدباء" تحفة صوتية
قشيبة بحناجر مُجَنّحة للأديب آل زايد
ضمن مسيرته الأدبية أنتج الأديب والروائي السعودي: عبدالعزيز آل زايد، كتابه الصوتي الثالث: صالون الأدباء: سيرة مختصرة لحياة أبرز الأدباء العالميين، حيث سبق له نشر كتابين صوتيين هما: كتاب "أكواب القراءة"، وكتاب "بدائع الشعراء"، وجاء كتاب "صالون الأدباء" ليضع به ثالثة الأثافي في قائمة إنتاجاته الصوتية التي يهدف من خلالها دعم محبي الثقافة السمعيّة وذوي الإعاقات البصريّة، كتاب صالون الأدباء ضمن نشريات الدار اللبنانية كتابنا للنشر والتوزيع، من إنتاج شركة إدارة دوت كوم، بصوت الثنائي المُجَنّح: (ولاء الخوالدة، وحازم شاهين)، يقع الكتاب في ١٦٠ صفحة، والكتاب الصوتي في ٣ ساعات و١١ دقيقة، الكتاب رحلة ماتعة ولوحة أدبية باهرة، نَقَشَ فيها الكاتب صور عمالقة الأدب الكبار، وهو عبارة عن دراسة بحثيّة مقتضبة في سير أهم 12 شخصية أدبيّة مؤثرة عالميًّا، بحث رشيق ماتع يتناول أهم الأحداث والزوايا التي دارت حول شخصيات كبار الأدباء العالميين، هذا الكتاب ضمن نشريات تطبيق الراوي وهو واحد من التطبيقات الصوتية الرائدة.
رابط الكتاب الصوتي
صالون الأدباء | تطبيق الراوي:
https://alrawi.com/en/book/62e914e072f96d3b67ba52be
رابط الكتاب الورقي
صالون الأدباء | نيل وفرات:
https://www.neelwafurat.com/itempage.aspx?id=lbb381874-378893&search=books
رابط الكتاب الإلكتروني
صالون الأدباء | نيل وفرات:
https://www.neelwafurat.com/itempage.aspx?id=lbb384035-381152&search=books
بعضًا من اقتباسات الكتاب:
كتاب (صالون الأدباء)، جاء ليردم شيئًا من هذه الهوة، وقد لا يكون شافيًا وافيًا، إلا أنه يطرح بعضًا من المنعطفات والمغارف التي من المناسب الإلمام بها، سواء عن حياة هذا الأديب البارز، أو مؤلفاته، أو بعضًا من فضاءات تفكيره ومشهور أقواله.
**
وكثيرًا ما يرى نفسه أديبًا وشاعرًا، حتى قيل أنّه خاطب الأطباء قبيل رحيله بدقائق: "أوتعلمون أنّ الشعراء لا يموتون، أو يكادون لا يموتون"، قال ذلك ثم عرجت روحه إلى السماء.
**
وله في الكتابة طقوسًا غريبة للكتابة، منها أنّه لا يبدأ الكتابة كل سنتين حتى يرى ريشة بيضاء في شهر كانون الثاني من السنة الفردية، وتمكن من إصدار 30 كتابًا بيع منها أكثر من 210 مليون نسخة في أكثر من 170 دولة.
**
هناك أسماء كبيرة أدبيًا ومؤثرة عالميًّا يقر بها المختص والباحث في الأدب العربي والناقد، ممن لمعتْ أسماؤهم، ونُحتت على جبين التاريخ صورهم، حتى أننا نرى أنه لمن المعيب أن نقر بأن هذا الاسم أو ذاك مؤثر مهم في الأدب ولا شك في أهميته، ثم لا نعرف عن هذا الاسم إلا النزر القليل الذي يدعو للشفقة.